وَ أَنتً لِلَوعتي كَمْ تَستطيب
أَأَصطلي.. و أنتَ بِعينِ التَشَفِّي!!
و أُسْقَى الحَنانَ بِيدِ الغريب
عبد الكريم أحمد مصلح كُلاَّب_
A.Karim A.Kullab
31/8/2020م
يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق