أيكــــون وَقـــــــار
أم زينـــة و انبهـــــار
أم حزينـــة ، مهمــــــومـة ...
أم تـراهـــــا
فـى الحقيقـــــة مكلـومــــــة ...
الحيـــاء شيمتهــــا
و الوقــــــار
علـى جبينهـــا موشــومـة ...
و الزينــــــة
من طبعهـــــــــــــا
و بـ الحســـنِ تراهــا مرســومـة ...
أمّـــا الحُــــــــزن
لا تــــــراه
فـ هــو مستــــور
داخــل نفسهـــــا كـ بئـــر مكتـومـــة ...
بقلم .. محمد مدحت عبد الرؤف
Mohamed Medhat
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق