إن بكيت الفراق
هل هذا يجدي ...
و هل التذكار يرحم !!!
هي الأشواق للأبواب تقرع
و الفراق هز وجدي ...
اين قمري و دليل دربي ؟
أين النجوم الساهرات ؟
أين سعدي ... ؟
آه من الفراق
و آه من البعد ...
يا بحار الشوق
يا أمواج المحبة
و يا أمطار رعدي ...
أين غلالي و أين سعدي ... ؟
عاهدت الزمن ان لا
أحب ليوم لحدي ...
ما أصعب الفراق
و ما أوجع
شهقة يوم مهدي ...
صالحة الأطرش ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق