لقيتها قاعدة وباصه لفوق وتوبها غار منه سواد اليل وعلى الراس متعصبه بالبياض ظاهر عالجبين وفوقه حمل غلب سنها الكبير خدنى الفضول وقربت
سمعت صوت موجوع معلم عليه السنين
بتقول يااااااارب يا عالى ياونيسى طاله غيبه وليدى
سرقاة الغربه ياربى سامحه
والقلب راضى عنه ومسمحاة مهما
طال البعاد وقسا مسيرة يرجع لحضن امه
إن كنت عايشه او فى التراب
وقامت قالت ياااااااارب وكان الجسم مفرود والخطاوى حضنت الذكريات واختفت ورا باب قديم قربت من التراب اللى كانت قاعدة عليه حسيت بحب انزرع وكبر فغمضه عين إغسلنى يا تراب رجليها ويممنى رغم إنى جمب النيل /خالد الحداد11:34/2/9/2020ص
(الحنين)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق