وَالهَمْسُ فِي شَفَتَيْهَا ضياء
قَالَت :" أَزَح يَدَكَ
عَن خَاصِرَة الأوجاع
قِفْ بعيداً دُون خُيَلاء
فَأَنَا لَسْتُ شَبِيهَة أَحَد دونما كبرياء
حَسْبُكَ تَرَانِي وَأَرَاك !
مِنِّي العَطاء
وَمِنْكَ الثَّنَاء ...."
قال :"تَمهلي رُوَيداً
لِلْحِكَايَةِ التفاتة عاشقٍ
وأُّمنية وأمل
وَبَقَايَا مِنْ وَجَعٍ
يستنزف رُوحِي الظمأى
تعالِ كما أنتِ
أي بأسٍ إذا أتيتِ "
سرور ياور رمضان
العراق
٢٥ /١٢ /٢٠١٩
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق