خاطرة أحمد الصّيفيّ
الثُّلاثاء 28/4/2020
مِنْ قَبْلِ عنتَرةَ ولم تزلْ أفكارُنا وقِصَصُنا مُبَعثَرة، قصائدُنا خَلَتْ مِنَ الأفراح، وتاريخُنا كلُّهُ نُوَاح، متى يَغدو شِعرُنا قمْحًا وتُفَّاح.. تَضُجُّ الصُّدُورُ بالسُّطُور، والدُّروبُ بالعُطُور، متى يُغَنِّي العندليبُ، ويَخضَرُّ الغُصنُ الرَّطِيبُ؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق