كان الوقت في الوقت الضائع،.
وكانت الأيام باهتة بلياليها البائسة.
لم يخطر لنا إنها كانت تحمل لنا صدفة العمر..
تلك الرسالة،أُرسِلت بالخطأ،.
تلك الرسالة لم تخطأ يوما..
نديم الليل،وخليل الصباح..هذا ماكان،.
نَسرق ساعات الليل في مكان،ماكان يصلح للمكالمة،.ولكن..لاخيار..
بصوتٍ خافت،.تستمر المكالمة لساعات الفجر،.مع عناء ضعف الشبكة،.ولكن لاخيار..
وللحديث بقية..
................
كتب ألآن بقلمي أنا سِيْمآء النّوى" سِيْماهم"
الحادية عشرة والنصف مساءا.في 6/4/22019.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق