قال لي
هل عندك الحكمة
وتعطيني جواب..
يريح قلبي .. وينهي حيرتي
من غير عتب..
احببتها منفردا دون علمها
وبحبها اكتوى القلب..
ﻻتسالني كيف ولماذا ؟
ليس بيني وبينها غير حروف كيبورد وتعليق بشكل مقتضب..
حروفها موسيقا
ومفرداتها انغام تداعب مشاعري
وابقى في ذهول وعجب..
شذى عطر حضورها
وجمال احساسها
ترقص له القلوب وتطرب..
ياترى .. هل هو حب ؟؟
ام شعور طبيعي
او ربما خيال واعجاب!؟
انا في حيرة من امري
بين هذا وذاك
في شك وارتياب..
ﻻتقنعني بكلام مألوف ﻻكته الألسن
واكل عليه الدهر وشرب..
أأبعث لها بطلب صداقه.!؟
ولكن كبريائي تمنعني
واخشى ان ترد الطلب..
أم اقنع نفسي بهذا القول
فاز باللذات من كان جسورا
وافوز بقلبها
حتى لو وقعت في مطب..
بقلم
فاخرالموسوي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق