وجنتيك تخشى ضمور الشعاع
و هموم
الأحزان و ارتياح بعد النجوم و
مجاديف
الحقيقة و اختناق الشراع لتدك
اوتاري
الحزينة لقاءات تهتدي بنهايات
تخاف
الأنتهاء و لتدرك بدايات النعاس
و اصول
حكايات الجان و تداعب سحابات
العشاق
و لتصحو سموم ارواح غادرت
ضوء
الصبح و لتجعل من مسامات
الظلال
ظلا و كأنه نسائم العلة المتباكية
و ليزداد
احتراق مجسات الحياة و تصبح
عرقا
له نبض يحرك شجون الحراك
و
يتقاطع مع دروب العشق و اسرار
معاني
الحياة و العمر يمضي كغيمة اهلكها
الدوران
و اطلال الحنين و لتولد ذكريات
أتأملها
كأنها مجسات نبض و ذرات مطر
تباهي
العجز و وجه الغرابة فيصبح اعتاب
الزمان
مقامرة لا يسكنها رهان السنين و،،،،
يعالجها
لحن للوفاء له قداسة القدم و يلتهم
خريف
العمر و سلالة رماد الأمنيات و الدروب
متاهات
وسط الأزمنة و ظلام الأحلام و،،،،،،
الخوف
من الأمتثال لحقائق الوجود فيتعسر
النوم
و تسهر العيون و الموت اجمل بكثير
من
فقدان الأمان و قدر اوهم الأحساس
و
نفوس العراة الحفاة و تسرب سرائر
النفوس
و هزالة التراكيب و بسطها كسراب
حالم
بأحلى تراب و للمرارة قبح هزيل و
ظلمات
احكمها الأمس و حديث الأولين لتلتمس
استراحة
لحلم اغرقته لوعة السنين و لتطوف
اشباح
فلول الحقد و بقايا اشلاء الأنين و
لتدس
حصى لتفقع عيون الغد فأوهمت روحي
طربا
و عزفا حزين و تمزيق ذرات التمني
و حدقات
مرارة الظلام لتمدني ازهارك العطرة
بعمر
مديد و عشق جديد و قصير يمتهن
التمدن
و بعدا بأرهاق السائلين ❣❣❣❣❣
❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣❣
الأديب الدكتور الشاعر كريم حسين الشمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق