خبروها
خبروها أني لازلت
لها أشتاق
فمنذ رحيلها و الدمع
سائل رقراق
فكل يوم في بعدها
تلهبني نار الأشواق
فما لي غني عنها
و هي بدأت بالفراق
فقلبي لم يزل يحن لها
و لها دوما مشتاق
بقلمي / عبيد رياض محمد
9*10*2021
يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق