.... لا أريد أن أكون مثلهم ، ولا أريد أن أحب مثلهم .
لا أحد قرأ أبيات شعري عنك ، إلا وعرف مصدر أبجديتها
ولا أحد رأى نظرات عيني ، إلا ورآك موجود فيها ..
كل شيء يمكن الجدل فيه إلا حبك ، وكل وطن يمكن هجرانه إلا وطنك
لا تكن كرجل أنناني لإمرأة يقول لها كوني فتكن ؟ ...
ولا أريد أن أضعك في دائرتي كطير أمنعه من الطيران فيحزن ؟ ...
امنحني وقتاً كافيا ، ستدري حينها ، انك رجل مختلف بوجود امرأة استثنائية تحبها ...
بقلمي زاهية صيموعة . ١٨ ١٠ ٢٠٢١
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق