مَرفَؤُنا؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الخميس 21/10/2021
مَرفَؤُنا القديمُ لم يَنْسَ الشِّراعَ ولا رائحةَ الرِّياح، لا يَزالُ عاشِقًا وَجْهَ الصَّبَاح.. لا يَزالُ مَرفَؤُنا يَرفعُ ساريةَ الذّكرى والانتظار.. لا تُطفِئُ الأمواجُ نارَ الشَّوقِ وما فيه مِن سُعَار، لا يَزالُ قلبُ مَرفَئِنا مَشدودًا، لم يَرْتَخِ أو يَضْمُر.. لا يَزالُ مَرفَؤُنا يُحِسُّ ويَشْعُر؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق