- زهور الحب والسلام
-- بقلم أشرف عزالدين محمود
- تلك دعوةُ الإيمان مليئة بالسلام... تجتاحُ السدودْ
فالسلام مَجْدَ العُصور المجيدة،...فمن وريد السماء إلى وريد الأرض لا نريد غير الحب والسلام...-السلام روحُ الحقيقة قبل أن يغمرها ضباب العالم وتعتريهُ المصائـبِ والمِـحَن-..فهل يعود في العين شيءُ من بريق نهر الحب والسلام ..!؟حقا إن ذلك اللحن الذي أرهق من نبضي قواه، فكم اتمنى أن تزرع في طريق يأسنا ومضا من سنا شعاع السلام.....،وأشواق رؤى توري انبهارا يزهو بها الإيمان في ساح ،الحرف والطرب،...وإن هَرِمْتَ وخار عزمُي فلن انثني عن المسير نحو المحبة والسلام....فكلّ ما على الأرض يتغيّر، فلتتغيّر الأرض!وتسعى إلى السلام،... فلحني دائما للبدء يرنو ، والبشارات ندائي بالحب والسلام،...بسحر عواصف تجتاحني باندلاع حلم السلام ... َ،فمنذ البدء كان هتاف نبضي ضوء إشارة أولى ، لخطو محب للسلام يدعو إلى أغنية بالحب ريانة
خضراء.. منثورة على إيقاعها السلام...،إنني أرسم فوق هذا
اللوح.. تاريخ الزهورْ و الألوان والأضواء وارسلها على أجْنحةَ الطُّيورْ محملة بالسلام والوئام، في طريق ٍ تشير نحو شمس ٍ ، لنمشي نحوها ،فدرب الحياة إسلام ٌ وقرآن،...
وكلّ قصيدةٍ هي قَلْبُ الحبّ واصل السلام ...،وعين أجيالنا التي من غد ٍ سوف تجيء ُ بالأمنيات،بآمـالٌ تمـوج بأمواجُ الأمـل كنسيمَ الفجر» ...سجعَ حمائمٍ،مَبْهورَ الشُّعورْ،وفجّــــر القلب في عناق حمـــــــــام ِالسلام، حلماً براحة ٍ وســــــــلام
ومعطف السماء البيضاء...،يجمعنا ولا يفصل بيننا إلا الحُبّ والسلام ٍ،...وصادحٍ يصدح بالآمال باسم...،مرنماً بين الحدائـقِ والزهـور بترنيمة الحب والسلام...... فحتمًا سينصرف الشتاء ، وتعود أيـامُ الربيـع محملة بأريج السلام وعطر المحبة والوئام........حتى إذا برقَ الصبـاحُ ، فكان عيـداً للوفودْ فنستقبل الصباح ابكل ألـوان الورودْ ..في محبة وسلام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق