جنة جدرانها من نار
الدخول إليها جحيم
والبعد عنها أنتحار
ماذا ياسيدتي أفعل
وأنا بك جداً مغرم
الموت لأجلكِ حياة
لافرق
بين الجحيم والانتحار
يكفيني نظرة من عينيك ِ
لاداعي أبداً لطول الأنتظار
صوتكِ يحيني
وضحكتك تقتلني
في حبكِ
كم مرة عشتُ و فارقت الحياة
حبكِ ياسيدتي قدري
محال منه أبداً الخلاص
د.محمد الصواف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق