يطاردنى
في كل
مكان
يداهمني
دون
استئذان
يفرض
نفسه
بسطوة
وأنا بلا
حول
ولا قوة
احتضنه
بكل قوة
واضمه
إلى متى
يستمر
هذيانى؟
إلى متى
سوف
أعانى؟
ومتى
تنتهى
أحزانى
ويسعد
بك
وجداني؟
بقلم رومي الريس
(طيفك)
يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق