(٢٠٠٨)
ووقفت اشاهد عرسها يقتلني الالم وتذبحني الجراح تبكي الاحلام بداخلي على امل مضى و راح ككصر من الرمال بنيناه بكفاح فلقصد قد سحقته الرياح فصار حطام
#عبدالله_العبدالله
يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق