أَنَّا إذَا أَعطَيْتُ لِلمُحِبِّ عهودي
أصُنها حَتَّى يَنْتَهِيَ وجودي
★★★
وَإِنَّ فِي نُبْلِ أَخلاقي سجايا
وَرَثْتها مِنْ صُلبِ جدودي
★★★
فهِي سفيرتي بَيْن الخَلائِقْ
ومناقبي عَلى مَا أَقُولُ شُهُودِي
★★★
الْعَفْو وَالصَّفحُ وَالسماحَةُ وَالحِلمُ
وَالكَرَمُ وَنَضحُ راحي وجودي
★★★
كُنتُ ولازلتُ آلِ بَيتٍ مَنهلي
فَهِمُوا فِي الدُّنْيا حَوضُ ورودي
بِقَلَم عَدْنَان الْحُسَيْنِيّ
2020/5/25م
غُرُوبِ يَوْمِ الِاثْنَيْنِ السَّاعَة 6 : 13
الْعِرَاق 🇮🇶/بابل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق