إلى متى تتعبنى؟
أليس للاحزان نهاية؟
متى تعتقنى؟
أم بنارك ستحرقنى؟
أريد أن اتحرر من
قيودك
لقد أضعت العمر
معك سدى
وضاعت منى
ابتسامتى على المدى
واحلامى بجانبى
ممدة
كجثة هامدة
ومازلت رغم ذلك
صامدة
ولست أدري إلى
متى؟
بقلم رومي الريس
إلى متى؟
يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق