زرعت في أيسر صدري نبض.
ورحلت...
أعاني لوعة الفراق! وحيدة أسامرُ النجوم بالسماء
تركت قلبي يزفُ شوقاً للحظاتي معك!
أكان حباً أو وهماً وخيال؟
بربك قل لي:
هل راق لك الغياب!
أقسمتُ عليك بحجمِ الأنين
آلا تشتاق!
ذات لقاء قلت لي :
بأني حلمك واني أميرة قصائدك
فهلا آتيت لتكتبني على أطرافِ الأبجدية المعتقة بالحزن؛ ونكملُ المشوار.
ففي سماء عينيك وطني
حدوده كتفيك..
فهلا آتيت...
انا وأنت ونبض حرفي
يعانق روحك..
لتزهر أرضي وحقولي...
من بعد الغياب!
ارتجال لينا عمرو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق