١٨ /٤ /٢٠٢٠
ياأيتها المتنمرة خفي.
في هواك على قلبي.
فهو بعد لايترجاك.
فأنت من قد أذقتيه.
العذاب آآه العذاب.
أشكال الوان.
ولازلت من تتنمري.
على هواي مع رفقاتك.
وترقصي وتغني على جراحاتي.
وقد غرزت مرارا ومرارااشواكك.
وغزلت كذبا ولؤما وبهتانا.
قصصك وحكاياتك.
في روح وأنفاس قلبي.
وجعلتيني أشعر بإغترابي.
وفي عتمة وظلمة وحدتي.
وأن أكون عبدا خاضعا.
لعذابك وآهاتك وليل سهراتك.
فماذا تريدي مني وقلبي.
وعقلي وفكري وخيالي.
ألم يشبع هوسك الآلام.
والتقتيل في وكل الجراحات.
فكفاك عنادا وكفاك ذنوبا.
وكفاك جراحا.
فلا... ولا لك فأنت من تعشقي.
أن يكون قلبي فجيع.
صريع وتأسره المأسات والهموم.
والويلات من كل الأركان.
آآه والجهات.
فياسيدتي كفاك قسوة.
وكفاك زيفا دموع دما.
وكفاك تقتيلا في قلبي.
وكفاك وكفاك أن جعلتني.
عبدا يتلذذ في همس.
وشهوات عذابك.
فكفاك جراحا وكفاك.
فقلبي من ضاع في هواك.
لكنه بعد الآن لايترجاك.
ولا يسير في دربا سبق.
أن سارت عليه قدماك.
ولاينتظرك على حافة رصيف.
جمعتنا أنا وأنت وسقيتيني.
فيها مر ضحكاتك.
لا... ولا فأنت من تعشقي.
وتشعري بالزهو والنشوة.
أن يكون قلبي فجيع.
وتأسره إبتساماتك الكاذبة.
من كل الأركان والجهات.
لكن لا.. لا لك وقلبك.
فياسيدتي أنت من كنت مشكلتي.
وأكبر آثام قلبي وأخطائي فلا... ولا.
لقلبك وحبك وعشقك وغرامك.
ياأيتها المتنمرة.
د... حازم حازم
الطائي.
العراق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق