١٧ /٤ /٢٠٢٠
جميلتي إذا ما قلت لك.
يوما بأنني أحبك.
فإسألي نجوم الليل والقمر عني.
فهي من ستشكي لك.
حالي ودقات قلبي.
وإنشغالي عليك.
فأنا من أضعت اتزاني.
في هواك وحبك.
والآن أنا من هائم فيك.
وأمسيت أنت أكبر.
وأكبر من كل همومي.
وأنا الآن أعيش في ذروة.
شكي وجنوني ونزف جراحي.
وقد إنكسرت مجاذيف.
هواي في عشقك.
وضاعت كل سبل وطرق.
الوئام معك.
وقد خابت فيك ظنوني.
لكنني أقول لك بأنني أكذب.
وأكذب وأكذب على نفسي.
وبأنني لازلت أحبك.
ويلسعني لهيب وجدي فيك.
ويقلقني قلبك عليك.
لكنك من تحرقي رسائل غرامي.
وتنكري حب وعشق سنيني.
وبإنني لازلت في غرامك.
كالممسوس والمسحور.
وها أنا ماعدت أعرف.
ما هو آآه هو ذنبي.
نزف دمي وسهر ليالي.
وزخات دموع عيوني.
فأنا في هواك من مجنون.
وتذكري وتذكري.
بأنك من كنت تداعبي.
في هواك حبي وأشواقي.
وتحضني بدفأ قلبك.
وغرامك وعشقك قلبي.
في كل عطف وحنون.
لكنك الآن لازلت في صدك.
وبعدك وغدرك آياحبيبتي.
وأنا المفطوم على العشق.
والغرام ونظرات وسحر عيونك.
فلماذا إذن البعاد ياحبيبتي.
وأنت من كنت تقولي لي.
بأن شذا وهمس قلبي.
وطيبي ورقة حضوري.
لا... لا ولن تنسيها.
طوال ماحييتي أيام العمر.
آآه طوال أيام العمر.
وكل السنين.
فياجميلتي إذا ما قلت لك.
يوما بأنني أحبك.
تذكري وتذكري صدق حبي لك.
وهمس ونبضات قلبي.
ودموع عيوني وسهري.
وفتوني وكل جنوني.
د... حازم حازم
الطائي.
العراق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق