طيفك اخترق الدجى
ومزق أثواب السكون
بعث الرجاء
والنور في العيون
كزائر أضاع الطريق
نبضاتك كغريق
يتشبت بأية قشة
حتى ولو كانت رعشة
لا توصل إلى بر النجاة
لكن تعطي أملا في الحياة
-محمد أكرجوط-
يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق