عانقت دموعه رأس أمه ، وهو يصعد الطائرة ، لمح قلبه متشظيا ، سارع في إعادة بعض القطع إلى صدره بينما تدحرجت الأخرى ، ورآها تتمرغ في التراب.
بقلمي سعيدة سرسار
يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق