.........
هلْ لي إلى وَصٔلُ العَنُودِ سبيلُ
فالظَّرٔفُ صَعٔبٌ...والطَرِيقُ طَوِيلُ
يا طفلةٌ تهوى العراك .... أثرتني
وأنا بحبِّكِ يا عَنَودُ........ عليلُ
كم كانَ أسمكِ للغرامِ بثينةً
وكأنَّ إسمي في الهيام .... جميلُ
ِ
فـيـنـوس!!! من فينوس تلكَ.حبيبتي؟
فَأمامَ حسنكِ تنحني ... وتميلُُ
ْ
فرسٌ شموسٌ لا يُطالُ مَطيَّها
ولها بميدانِ الغرامُ صهيلُ
إذْ تُسْتَفَزُّ تَفِزّ فَزَّةَ مُهٔرَةٍ
فتصولُ في ميدانها وتجولُ
أز َّتْ بقلبي نارها وشَرَارَها
وَشِعَارُها.......(استسلمْ..فأنتَ قَتِيلُ)
رَشقَتْ فؤادي في سهامِ عيونها
ولسيفها بين الضلوعِ صليل
.......................
ابو مظفرالعموري
رمضان الأحمد.
ّ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق