دام الحبر جف وصار الذي صار
مجبور أخبرك لا تحترق بيـها
لا تزيد همٍ احترق من كثر الأسفار
هذي حياتي أماني كل ما فيها
حتى العشق فيها إذ صار تذكار
لا تقترب حياتي جنب نواحيها
خوفي احبك وتسرد لي الأعذار
كم واحد قبلك نسرد حكاويها
مثل الطيور طار منها الذي طار
هذا نصيبي تعودت دوم أعديها
ومثل غيرك بترحل وتشعل النار
خليفة العمراني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق