كلما اشتقت إلى سعادتي
إلى ضحكة رن صداها بأعماقى إلى ضمة أخذتني من كل العالم لعالمك أنت
كلما رق قلبي لهمساتك
و حديثنا الذي كان لا ينهيه طول وقت ولا يقطعه حتى النوم فكنت ترافقني بأحلامي
كلما اشتقت إلى نفسي التي كنت أجهلها لوقت لقياك
اقرأ كلماتك
أبحث عني داخلها
علي أجد ذكرى هوانا بين سطورك
وأني ما زلت حبيبتك
ولكي ينبض قلبي للحياة من جديد
ولكن أعود تائهة
فليس لي وطن عندك
وجدت قلبك يجهلني
وجدت نبضك خالي مني
وهو في الأصل كان نبضي
فأعود كما أنا بلا حياة
بقلمي .....
امل عسكر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق