أُحرق كل مافيها
نار أشتعلت
من سيطفيها
صراخ
قد أصم الرعد
وجمر
ماتوقف من مآقيها
تكاد
من عبق الحرمان تختنق
والحزن
أصبح لليلِ عباءة يرتديها
بكت كل نجوم السماء
حتى أختفت
دموعها
سالت كالمطر لتنجيها
ياجنة
سورت بأغلظ الأشواك
ليتها تدري
من خلقها لابد أن يحميها
د.صواف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق