أشعرُ بالغربةِ وحيداً بكوني
أينَ من أتذكرُهمْ ونسوني
أعذرُهمْ أني أصبحتُ ناقصٌ
أم ذنبي أني فقدتُ عيوني
كم نثرتُ الياسمينَ بدربِهم
وهُمْ بعدَ مُصابي هجروني
نزار كركوتلي
يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق