وطيفك منذ أيتمني براني
حروفا راح ينزفها كتابي
لأسكن بين أشعاري قواف
يطيّرها الجوى بين السّحاب
وهيبةبن سلين «محابر الليل»
يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق