قصيدة " كتبت لها قصيدة "
كتبت لها قصيدة
كان الشوق عنوانها
فألجمت صبري كتمانا في هواها
أخبرتها في شوقي في مستهلها
و أن القلب في تمزق في غيابها
كتبت لها قصيدة
كان الغرام في جوفها
وفاءا و صدقا في عيناها
فهي الحسن و الجمال إن ذكرتها
في مجالس الوحدة مع طيفها
كتبت لها قصيدة
أخبرتها أنا في نهايتها
أني إشتقت شوقا قاسيا لها
و سالت دموع من العين تكتب لها عبقها
أني قد إشتقت لها شوقا يعانق عيناها
تلك الطريق في حبها
كانت رائعة بهواك سيدتي
كانت مزينة بورود الوفاء إليك
تلك الطريق في غرامك
كانت رواية خالدة في عشقك
في صدقها... في مشاعرها ... و أحاسيسها ...
كانت ... و مازالت ... و ستبقى لك
شاهدة عن خاطرة و قصيدة لعينيك
كل ما فيها عشقا و وفاءا لك
بقلم نزار ع المنعم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق