لِيْنِي؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الجمعة 8/10/2021
يَغضبُ يومُنا ويَبكي، ولكنْ لا يَنحني، يَحملُ في عينيهِ قصيدةً وأغنية، حنينًا وأُمنية.. تحتَ ظِلِّ الغصونِ تنامُ الحُرّيّة، ويَختبِئُ الحُلمُ وراءَ الجفون.. لِيْنِي أيَّتُها الأيَّامُ وأطيعِي.. وَجْهُنا مَليءٌ بالرِّياح، واللّيلُ كأنَّهُ الرِّماح؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق