س اقتل هذا الحب
الذى يؤرقنى
وابعثر شظاياه
فى كل الإرجاء
وابيد كل أمل
يذبح صبرى عليك
وفوق جثمانه
س اتعطر بالدماء
هذا الحب الممل
كم يؤرقنى
إذ تعافيت منك
وتماثلت للشفاء
وفى جريدة الحرية
اقرأ طالعى
فتجيبنى السطور
احتفظى بالكبرياء
انت خيمة كبرى
لكن بلا وتد
وزيف محبتك
تحت الانشاء
هذا الانتقام الوحشي
فقط سيرضينى
قد كنت سباقا
بمناصبتى العداء
والى الجحيم سانعى
كل مشاعرنا
وأما الذكريات
ستضيع في الهواء
ريم جبريل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق