في خلدي..
في خلدي..وشيء من اليقين ولا ادري ما السبب..
المؤكد لذلك وهو ..أن كل صاحب علم في الحياة ..
يظل هذا العلم والحرفة الي تعلمها واسرارها ..
محتفظة معه عند مماته حتى وان فني جسده ..
وافرغ الرمل ما في مخه من محتويات.. وتنادي
هذة المعلومات كل من تحبه ومن احبته في الدنيا..
وتستعجله ﻷمور اخرى في الغيبيات لا يعلمها الا خالق
البرية وموزع اﻷرزاق ..ثم تتجول بكل الفخر عارضة ما المت به في الدنيا شاكرة من ساعدها واعطاها شهرة..
هذة اﻷعمال وتذكره وتذكر اسمه.ومساعدته لها
.. وتظل هذة الطاقه كامنة وتخرج اشعاعا يجيد اشياء تخرج الخيروتحمله لها ولمن كان عونا لها وصادقا في اخلاصه ونقاء سريرته لها ..ولكن في الخير وعمار الكون وعمار واسعاد وستر المخلوقات التي احبها الله واحب من ..
احببها بفضله ونور جلال عظمته..هذا وبالله التوفيق ..
والله أعلم ..كلمات اخوكم محمود القطوعي. .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق