لم تكن الأمور مصادفة
خيوط القدر... كانت تنسج في الخفاء
حكايا
لا تعد شريط الذكريات...
فقد مللت تكراره بذاكرتي
كرهت دبلجة بعض مقاطعه
وتجميل بعض معانيها
...
أرهقني صمتها ذهول!!!
لبطولة لا تليق بمن يؤديها
دهشة؟ وجمهور رحل
ملل ملل
والرواية مستمرة. أعين
معصوبة ، جمهور حانق
الكاتب يسخر
ابطال من ورق الريح تصفر
تنتظر خطوات جريئة لأسدال الستارة
النهاية
ولا زال العرض مستمرا رغم هزلية المشاهد
موت من نوع آخر
اعدام عصري
سلوى حسين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق