تغيب الكلمات وتظل الروح ترسم رونقها
وتندد لعودة من رحل وغاب في طي الكتمان
ويسير وإياها نحو التلال الخضراء ولو بعد حين
لكن ... هيهات ،فالرحيلة غابت مودعة ساحة الأهوال
ودونت وثيقة الوداع الحالكة بسوادها
آه ... من عذاب يحرق الوتر الحساس
وألف آه ... لمن تذوق كأس الموت قبل ساعته
ورحل تاركا كل محب في نار حارقة
جميلة🍃🍃🍃
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق