28/04/2020

الكاتبة ملاك ن.ح

تتمة القصة ....
حان وقت الحكاية .... مددت يدي للسماء وقطفت لكم نجمة جميلة .....غازلت الشمس واقنعتها ان تعيرني شعاعا منها ننير بجماله الحكاية
و حلقت افكاري بسفينة عائمة على ظهر السحاب 
بالله عليك اخبرني عما تبحث؟؟؟ ....الم اخبرك في الحكاية الماضية.... انني لست هي !!!!
بالله عليك اترك الحروف وشانها ....انها ليست انا !!!
لاتفتش بين السطور فقط اجلس هنا فوق هذه السحابة وانصت للحكاية .....
كان يامكان ....في زمن من الازمان ....اتذكر تلك 
المراة ....قلبها ملحد ....ينكر الحب علنا..... ويعترف به سرا.....يفتنها قلبك سحرا....فيسرى بها ليلا ....
الى معبد حبك شوقا....ويصلي بها جهرا ......
كانت عمياء وفي حبك احترقت كعنقاء .....غير انها عَنْقَاءُ مُغْرِبٌ.....من احتراقها متكررة ....ومن رماد جسدها متجددة ..... و لطغيانك متمردة ....ولقيودك متحررة ....
شهرزاد ....من تلك المراة ؟؟ هل هي انت ؟؟؟؟
سيدي مجرد حكاية ..... فيها معني ....قول و مغزى .. 
سيدي.... سيدي ....لما تحدق بي مابك ....اسرق منك الكلام ....
قال شهريار ...
اميرتي الجميلة الم تسالي نفسك كل ليلة لما من بين النساء ابقيت عليك حية....ليس لان رواياتك تغريني واريد معرفة تتمة القصة .....بل لاننى غرقت في بحر عيونك .... واتلذذ حركة شفاهك وهي تسر بالكلام المباح ....واتنغم بانفاسك وهي تحكي حتى الصباح ....

ملاك ن.ح🖊

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

. بقلـــــ♥ــــــم الشاعر غازي أحمد خلف

الشاعر شعبي مطفى

يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...