ما زالت نظراتي ترنو إليك
رغم رحيلك ..
رغم الوجع ..الذي حطمت به نبض قلبي
تكسرت مرآتي التي كنت أراك فيها
كل ما فاض بي الحنين
ما زلت مقيدة بك ..
سأبقى رهينة الأنتظار
أن تعود .....ولن تعود
كبريائك المزيف
وأفكارك المعربدة
ولحظاتك المزيفة ..
وأدت ما تبقى بذاكرتي من ذكريات ..
جاهل أنت عندما فكرت للحظة إنها أرادتي
ولم تردعك عن هجرك تلك التفاصيل ألتي عشنا تداعيتها معا ....
إرحل بسلام وسأستمر .... .....
سلوى أحمد داود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق