🍁☆حلم وخيبة☆🍁
بوجهها الرديء لازالت الخيبة
تتعرش نوافذ أحلامنا
لم تعد المسألة متوقفة فقط
على الأحلام
وهي تنتحر في مهدها في
سماء الحقيقة
والضمير في إجازة
كم باتت الأحلام محتاجة
لتبديل مكان إقامتها
وتغير شهادة ميلادها
حتى لا تبقى تعيش
عمرها في الوهم
متى يزول الشك
ويعانق الحلم يقين النور؟
{عدنان غسان طه}
{جبلة=سورية}
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق