مآل
عبثاً يحاولُ تأويلَ مالا يراه؛
استنجدَ بأبصارِهمْ حينَ أدلى بدلوهِ؛ أخرجَ دموعاً من تحتِ نظّارتِهِ،
صفّقَ للفائزِ، وعصاهُ الدّالةُ تحتَ إبطِهِ.
نزار كركوتلي
يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق