صعدت درج الأحلام
لألقى أمير هذا الزمان
دققت باب الغيوم
ونسيت ما كان من هموم
حتى ألقى سعادة تدوم
وحب بقلبي ينبض أنغام
وتكون صورتك ترسم لوحة
على أساطير الايام
ويبقى بقلبي حلما جميلا
لأ أوهام.....
فكنت يا أميري قمر دنياي
أتنشقك وردة جورية بالبستان
عطرها ريحان....
أبواب الدنيا فتحت عندما
تبستم كالشمس ترمي بسهامها
بكل مكان.......
فأنت من تبرعم كالوردة بقلبي
حلم إنسان.... .
تسقيها من دمي ....
كلما ابتسمت ازدادت جمالاً
واحمر خديك كوردة بيلسان
أنت قمر السماء .. أنت حب قلبي
بالأرض والفضاء
صعدت الدرج لألقاك
لأن قلبي منذ الأزل يهواك...
أحبك يا أميري...
بسمة محمد نمر الصالحي
إم خليل الصالحي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق