أن
أَبوحَ لكَ كُل َ ما في صَدري
مِن حُبٍ
مِن وَجعٍ
مِن وَهمأ
كان يُضايُقني
أنا في غَاية ألمَرح والفَرح
فكل شئٍيء عندي أصبح
نبضأ ، واحدأ أشعر بهِ
ما دامَ البَوحُ،أسعدني
وكَلماتي وأهاتي تُسافر
قليلأ ،دَاخل صَدركَ
أخرُ المطاف، تَهواني
أَن
تَقبلَ أَنتَ ،الحُبَ
تَقتُل الوُجعَ
تُبعَثر الوهمَ ،عني
هُنا،وهُنا
فَمنْ أنتَ،حتى أُخُبئِكَ
في جَزيرة قلبي
إلي الابدِ
فأنا .. حُبأ لكَ
أنت .. أملٌ لي
يا مُهجةَ القلب
أُتركني بين راحتيك
قبل الوداع ،ولحظة السَفر
أن
أسكن بالقُربِ من قلبك
ابهجني وما أجملك
أتراقص معك
لحظة غيبوبة الوقت
متى هَِلت
سَتكون فرحتي،طول المدى
لِقاء الفرحة ،لا يُثمن
إن
أروع ما فيك يا قلبي
تُودع ،وبالوعود ،لا تَنسى
تجمعتا الأيام في لحظة
الرحيل إذا غاب بِضعٍ
مَصير الفراق ينتظرنا
إني ..
أُحِب فيكَ الأمل الصَادِق
وعند اللقاء،تبدأ البسمة.
----
المختار / زهير القططي
فلسطين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق