أَتُحِبُّ غَيرِي أَم خَيَالٌ مُفتَعَلْ؟!
أَطرَقتُ، ثُمَّ نَظَرتُ نَحوَ عُيُونِهَا
وَسَكَتُّ، لَا أَدرِي أَعِيٌّ أَم وَجَل؟!
قَالَت: تَكَلَّم، قُلتُ: مَهلًا مَن يَرَى
حُسنًا كَحُسنِكِ كَيفَ تَأتِيهِ الجُمَل؟!
أَنتِ الحَلَا فِي كُلِّ (حَاءٍ) قُلتُهَا
فِي كُلِّ بَيتٍ أَو مَقَالٍ مُرتَجَل
أَنتِ البَهَاءُ لِكِلِّ (بَاءٍ)، فَأمَنِي
لَا تَقلَقِي أَبدًا لِشَيءٍ مَا حَصَل
وَلَّت تُتَمتِمُ فِي ارتِيَابٍ بَيِّنٍ
اَلوَيلُ لِلشُّعَرَاءِ أَربَابِ الحِيَل"
........ابوعدي العاهمي.......
أنا قائل هذه الأبيات فكيف تنسبونها لغيري وهذا رابط الأبيات في تويتر في عام ٢٠١٧
ردحذفhttps://twitter.com/yq2020/status/889702355565936641?s=19