30/03/2020

الشاعر وليد محمد

رهن نظرة أخرى
ألقيت فؤادي
و لم تدري
أني فيكِ فُنيت

لم يبقى لي أثر
ليقفي
فبحثي عني
بين حنايكِ
حيث بُليت

من نظرتك
أنا ثملٌ
و هذا حالي
مذُ سُقيت

نظرتي إلي
فنذرتُ
عمري فداكِ
و لم تنتهي النظرة
حتى صرتي بيت

يا من تذوق
البدرُ
من وجهها
أول قبس من النور
لم أكن بالفتي المقدس
و ما يوماً إدعيت

كل ما اذكر
أن الظلام غمرني
و كنت وحيداً
و للقرب منكِ
تمنيت

#صدي_الشعر_وليد_محمد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

. بقلـــــ♥ــــــم الشاعر غازي أحمد خلف

الشاعر شعبي مطفى

يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...