30/03/2020

الشاعر محمد مدحت عبد الرؤف

...( حبيــــب قلبـــى )...
 حبيب قلبى
جــذبنـــــى إليـــه
حُســــــن بيـانـــــــه ...

و هـــدوء طبعـــه و حنـانـــه ...

رقيــــــق الهمــس 
و طابــع الحُســن زانــه ...

يملـــئ وجهـــــــه
الســــرور و حِسـانـــه ...

بـ الإبتسـامـــات
و المشـاعــر الطيبـــة
أميـــــــــــر زمـانــــــــــــه ...

تَعلــــق بـــه
القلـــــــــــــب
و دقـاتـــــــــــــه
أصبحـــت رنـانـــــه ...

تستيقـــــظ
نفســـــــــــى
مبتهجـــــــــــــة
و روحـــــــــــــــــى
هيمـانــــــــــــــــــــه ...

حتــى تتشـابـــك
و نفســـــــــــــــــــه
فـ تطبــــــع عليهـــــا
بــراعـــــة ألـوانـــــــــــه ...

صفـــــــاء
السمــــــاء
و زرقـــــــــــة
البحـــــــــــــــر
تعكــــــــــــــــــس
حُمــــــــــــــــــــــــرة
خـجـلانــــــــــــــــــــــه ...

فـ تـــــــــرك
فى النفــــس
لمســـــــــــــــة
شـــــــــــــــــــروق
تسبــــق أوانـــــــــه ...

لســت أدرى
أهــــذا خيـــــال
أم أحـــــــــــــــلام
أم عَيـانـــــــــــــــــه ...

لمســــات
السحـــــــر
و بـديـــــــــع
الكلمــــــــــات
يـداعبـانـــــــــــه ...

إبـــــــــداع
روحـــــــــــه
بـ عمــــــــــق
جمـالــــــــــــــه ...

يجعلنـــــى
أسطـــــــــــر
أوراقـــــــــــــى
بـ أحبـــــــــــــاره ...

من جاذبيتـــه
أملـــــــــــــــــئ
من الأشعـــــــــار
أبيـاتــــــــــــــــــــــه
و ديـوانــــــــــــــــــــه ...

فـ دلالـــــــــــه
أَســـرنـــــــــــى
فجعلتـــــــــــــــــه
أمينـــــــــاً علــــى
قلبـــى ليصبـــــــــح
حارســـــه و سجـانـــه ...
بقلم .. محمد مدحت عبد الرؤف
Mohamed Medhat

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

. بقلـــــ♥ــــــم الشاعر غازي أحمد خلف

الشاعر شعبي مطفى

يا ساقي كأس ألصبر أسكب وأملأ ولا تسولني ولا دًق باب محاني ولا تعرف مناش أنعاني ساكن وحدي مانعرف جيراني ومن أحلامي مهاجر مكاني نفكًر ألهمً إل...