(ياعازف الناى)
رتل الحانك ترتيلا
فتدمدم الفؤاد
وما كان للهروب
سبيلا
يا عازف الناى
لحنك كان مستحلا
تلاعب علي الاوتار
وما كان بيدى حيلا
تراقصت الاوجاع
ونغمك كان تذكيرا
رغم جمال الالحان
وعزفك كان جميلا
دمعي منه سال
ودمعي دميما
ياعازف الاحزان
عزفت على الاشجان
وزلزلت الاركان
ورتلت الاوجاع
ترتيلا
هشام صديق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق