شاءت الاقدار لي
غير ما كنت أشاء
لم يعد عندي أما
ني ولا عندي رجاء
كل آمالي هوت
مثلما يهوي الهواء
علمتني دنيتي
جل مافيها هباء
ماعدا طاعات
ربي بما فيها الدعاء
إنني راضٍ بما
شاء لي رب السماء
فملذات الدنا
شأن من يرجو البقاء
وأنا لا أبتغي
منه لي إلا الرضاء،
بقلم الشاعر والملحن عبد المنعم أبوغالون،سوياحلب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق