لم اكترث كثيرا
لفحوى عتابها
ولكن وقفت عند.
ممرات التشهير
انا لا ألومها ..
لانها لم تستوعب
الحقيقة
ما يؤلمني هو تكرار المغاضاة
وتبديل اصابع الاتهام الجائر .....
لست ممن ينتظر
وقوع الخصم
ويغرس مخلبة في الضحية
ولست أيضا من يضع
البلسم على الجرح
ليباغت المنية ويضفر بودها
في جعبتي اخطاء
ولكن لا تحمل الاسية
دوما اصحح المسار
ولا اترك ردية
هناك يقطن الجماال
ودهشة الحلم
الا نلتقي
دون مآرب
عصام العمله
# ركن المقاتل #
«استراحة المحارب»
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق