ينابيعُ باكيات؟!
خاطرة أحمد الصّيفيّ
الأربعاء 10/2/2021
مَضَتْ الحياةُ ما بينَ قصصٍ وروايات، وبئرٍ مُعَطَّلةٍ، وينابيعَ باكيات.. نُغَنِّي لِعُشبةِ المَريميّة، وبيتِ الزَّعتر.. تَرقُبُنا نخلةٌ هناكَ تُسَجِّلُ ضَعفَ زمانِنا الأغبر.. في بلادي، في شُقُوقِ الصَّخرِ يَنبُتُ رَغيفُ الخبزِ، وغصنُ الدَّوَالي الأخضر؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق