فكان الحب زائداً
وتدبر العقل
فأصبحت متواضعاً زاهداً
وأضحىٰ مساك مجتهدا
لليلِك أسعد صُبحَكَ
فكنت للعلمِ رائدا
وللعلماءِ مُمَهِدَاٰ
وللشعراء دليل
فكم من صغير
طريقه أنفاق
لَكِنَكَ كبرت بالأخلاق
وكم من صغير
كبير المَقَام
وأنت في مثل هذا إِمام
الشاعر
مصطفى عبده
إهداء لأخي طلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق