وكلما امتدت ايدينا
لتحتضن البعاد
عدنا نعتصر عناقيد
اللقاء وأرتشف نبيذ
العشق من كفيك
رعشه....... لهفه........ وارتواء
ويضحك القدر
ويروي حكمة العشق
في اقاويل
روح واحده في
جسدين وللفراق
ليس سبيل
صولات عشاق مابين
مد وجذر في بحر طويل
كطفل طليق يهرب
ويعود مسرعا الى حضن
أمه ولا بديل
هكذا نحن نغيب لننهل
من الذكرى سلسبيل
ونعود في عتمة الفراق
نحتضن القنديل
✍️ريما مجدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق